أ . نم ثقافتك، فالثقافة الوجه الذي تطل به على الناس.
ب . تحدث باهتمامك أو ميولك وهواياتك واختصاصك ولا تدس أنفك في أمور لا تجيد الحديث عنها.
ج . قل رأيك مهما كان متواضعاً.. تحرر من عقدة الرأي الصواب 100 % فليس هناك رأي صائب بهذه الدرجة، إلا القول المقدس.
د . درب نفسك على الشعور بالاستقلالية وعدم التركيز على الأجواء والأشخاص المحيطين بك.. تصور أنهم لا يعلمون وتحدث معهم كما لو كنت تريد تعليمهم أو إعلامهم.
هـ . افتح صدرك للنقد.. أظهر شيئاً من التماسك في حضرة الآخرين، وتعلم أساليب الرد اللطيف: «لَم أسمع بهذا من قبل»، «هذا ليس من اختصاصي لا أحب الخوض فيه»، «أحب أن أستمع لأستفيد أكثر».
و . كن مستمعاً جيداً.. انظر كيف يتحدث الآخرون.. لا بأس عليك.. تعلم بعض أساليبهم.. ستفيدك في القريب العاجل.
ز . لا تعط للأشياء والتصورات أكبر من حجمها، ولا تفسح المجال للخيال واسعاً، فقد يعكر صفاء ذهنك ومزاجك.. خذ الأمور بسهولة ودون أي تعقيد.
ح . لا تطل حالات العزلة والانكماش لأنها موحشة وتزيد في الخجل والانطواء.
ط . تحدث مع نفسك في الخلوات.. ناقش موضوعاً من المواضيع.. اطرح آراءك حوله.. ضع أسئلة مفترضة قد توجه إليك وأجب عليها.. الكثير من الخطباء والمفوهين كانوا يفعلون ذلك.
ي . لا تطلب الشهرة والأضواء والتصفيق والاستحسان.. اطلب المقبولية، أي أن تظهر شخصاً طبيعياً مقبولاً.
ك . الجرأة تمرين.
ل . التمرين يؤدي إلى التكامل، وإلى التغلب على الخجل وعلى كل مواطن الضعف.