"عندما كنت بالثانوي، أحببت فتاة كانت تسكن بجوارنا وكنت أحيا على أمل رؤيتها كل يوم في أثناء ذهابها إلى المدرسة، وفي أثناء عودتها، وكان هذا يكفيني، إذ كنت أعتقد أن هذا هو الحب الحقيقي، وكنت أنتظر أن أستطيع مفاتحتها وخطبتها حينما تسمح ظروفي، ولكني بعد التحاقي بالجامعة - أفقت من أوهامي إذ أدركت أنني كنت أعيش في وهم وفي مشاعر لا يمكن الاعتماد عليها لاتخاذ قرار هام وفي مشاعر لا يمكن الاعتماد عليها لاتخاذ قرار هام كقرار الزواج. فقد كنت صغيراً ومراهقاً لم أنضج بعد."