ايوب ، امتال ، الجامعة ، جزء من المزامير وسفر يعقوب . تعاليم الكتب السالفة كلها تحليل للحياة وتتركز بشكل فردي او جماعي
ولكل الناس, وهذه الاسفار تجيب على تلاتة اسئلة . لماذا ، كيف وما.
لماذا يمرض الانسان ، لماذا علينا ان نموت ، لماذا اناس تعاني ، لماذا هناك جياع ولماذا هناك اناس مميزون ولا نهاية للسؤال
لماذا . ايوب ركز الكتير على السؤال لماذا ; كيف وما وايضآ بمزامير وامتال .
ما هي الحكمة ؟ :
هي مهارة فهم الحياة امتال 1-7 اساس الحكمة مخافة الرب ولكن ماذا يقول الله وما هو النموذج ؟ امتال 29 -18
بلا رؤيا يجمح الشعب اما حافظ الشريعة فطوباه . وامتال 3-5 توكل على الرب من كل قلبك وعلى نفسك لا تتكل .
انواع كتيرة من الناس تدعوا الى طرق مختلفة في هذه الحياة ولكنها لا تستمع الى صوت الرب ، الاتكال على الرب يوصلنا الى
طريق الخلاص ، هذا لا يعني ان ندخل الى مخادعنا ونطالبه برؤيا لحياتنا بالاحلام والرؤى وكتيرة هي طرق الله .
وبلا رؤيا يجمح الشعب , الشعب يريد ان برى ولكن طوبا لحافظي الشريعة بالايمان .
الجزء الاول من امتال 29-18 يرمز للشعب التاني كي نفهم الاول .
الرب ينادينا لا تتكل على نفسك اتكل على الرب فتنجح .
الرب اشتراني بثمن غالي سفك دمه من اجل خلاصي من يسير مع الرب لا يقدر ان يقسم حياته لمسارين الاول
المسار مع العالم والتاني المسار مع الرب اما ان نختار الاول او التاني لانه لا يمكننا ان نعبد سيدين الله والمال
ان كانت سيادة الرب على حياتي فلا اعثر ابدآ .
حياتنا ملك الرب ولا يوجد منطقة امامه يمكنني اغلاقها .
هناك مواقف كتيرة يجب ان اقفها الموقف من المال الموقف من الجنس موقفي من العمل ومن الحكومة موقفي مع الاخلرين وموقفي مع الله
سفر الامتال يتعامل مع كل هذه المعطيات كل ما اقوم بغمله يجب ان يكون بارشاد من الرب علينا ان نسلم للرب كل اعمالنا وهو امين وصادق
ان يعاملنا كما يجب, بولس يقول كل ما نعمله يجب ان يكون لاسم الرب علي ان اقدم جسدي كذبيحة حية فحياتنا الروحية هي من اجل ارضاء ربنا
اعمل ما شئت لكن ليكن مرضيآ عند الله .
كلمة تقوى موجودة عند اليونانيين عبدة الاصنام لان المفروض الدخول للمعبد بخشوع وتقوى اذا كان حال عبدة الاوتان هكذا فكم بالحري عند المؤمنين بالاله الحق بالله الخالق
نحن المؤمنون يجب ان نكون بخشوع وتقوى لاننا دائمآ بمحضر الرب .
الخوف حكمة حياة
الكبرياء جهالة موت
والخوف يعني التواضع والحكمة ومحبة الله واطاعته كل هذا يؤدي للحياة
اما الكبرياء فهي الجهل والتمرد والعصيان وهذا يؤدي للهلاك .
هذان مساران اساسيان واحد نصل به للحياة الابدية والتاني الى الهلاك الابدي .
حتى اكون صاحب حكمة يجب ان اكون متواضع وهي مخافة الرب, اجلال الرب واكرامه وتقديسه, الحكمة الالهية يجب ان ننكسر امام
الرب ونتعلم منه ونفهم مأربه وبهذا يكون لنا حياة وعكس هذا هلاك .
الحكمة هي مهارة الحياة والحكمة تشبه التقوى وحياتنا يجب ان تكون بمحضر الرب دائمآ .
امتال 9-9 يقول اعطي حكيمآ, فيزداد حكمـتآ علم صديقآ فيزداد علمآ .
الحكيم من يتبع الرب ،يصغي له ، يسمع كلامه يطيعه ويعمل يه .
الله يعلمنا وينقينا وخرجنا من حضارات هذا العالم ونتبع حضارته كترة الكلام تجر للشر الذكاء ليس سبب للحكمة انما ما نتعلمه من الله والذي يعطينا ثمر الحياة