ضل راجل ولا ضل حيطة

كانت فتاة تحب خطيبها وكانت تنتظر اليوم الذى سيجمعهما سوياً فى بيت واحد ويكونوا أسرة سعيدة.
وبعد الاعداد لعش الزوجية وهى ترى حلمها يقترب منها جاء هذا اليوم وزفت الى حبيبها
وصدمت فى ذلك اليوم حين اكتشفت عدم قدرة الزوج على ممارسة الحياة الزوجية .
فهذه المشكلة مطروحة للنقاش ( قصة واقعية )
ـ ماذا تفعل هذه الفتاة هل تطلب الطلاق وتفضح حبيبها!
ـ واذا طلبت بالطلاق فان المحاكم تاخذ وقت طويل فى حكم القضية !
ـ هل يوافق احد بالزواج من هذه الفتاة !
ـ ماذا تعتبر هذه الفتاة من نظر المجتمع هل هى مطلقة أم آنسة أوقعها حظها فى هذا الشخص؟
ـ ما الذى يجعل هذا الشاب يفعل هذا ويضع نفسه فى موقف لا يحسد عليه؟
فى انتظار اجاباتكم على هذه الاسئلة

عزيزتى صاحبه الرساله (أنتى فى بدايه مشوار الحياه الزوجيه )كونى مستيقظه دائما
انك كنتى تحبى خطيبك قبل الزواج وايضا تحبيه بعد الزواج والى الابد لانه سيكون ابو اولادك با دن يسوع المسيح
انا عارف ومقدر مدى صعوبه الامر عليكى وعلى زوجك ايضا وانتم فى سفينه بها زوابع وفيها ايضا الرب يسوع
ياعروسه عليكى بالصلاه الى الرب يسوع من اجل زوجك لانه هو وحده القا در على كل شيئ
وانتى فى ايدك سعا ده نفسك وزوجك ايضا وربنا موجود فى الاول والاخر بعد الطب
يمكن ربنا سمح بكده علشان يقربكم ليه اكتر (وثقى تماما ان فيه حل فى المسيح ولا يعثر عليه امر )
وياتى الفرج مهما طالت المده ولا تياسى وتدكرى ابن الموعد (أسحاق كم كان عمر ابويه )
وربنا يحفظكم من ابليس والعيبه

لاحلى منتدى
أحد خدام المنتدى
أمييييييييييييييييييييييييييييين